البكاء هو تنفيس للنفس من ضيقاات الزمن ومن جروح أصابتنا
فبحسب الموقف يكون مكاان البكاء
فقصدي هو لو كان أمامي شخص أحبه ويقدرني ويقدر دمعتي فأنا أفضل أن أرتمي بأحضاانه وأبكي وأبكي وأبكي حتى أرتااح
أما إذا كان من جرحني ويقف أمامي فأنا بهذه الحااله أفضل أن أبتعد في مكااانٍ بعيييد وأخرج ضيقتي بدموعٍ لايستااهل أن يراها هو
وأحياناً أفضل البكاء وأنا أسير لأنني أظن بهذه الحاله أنني أبتعد عمن أوصلني لهذه الحاله
وأيضاً قد يصل الأمر ببعض الأحياان إلى كبت الشعور ولكنه ما إن أضع رأسي على وساادتي حتى تبدأ عبراتي تخنقني وتبدأ دمووعي بالإنسكااب وأحياناً قد أغفو وهي مازالت تنهمر لا لشيء وإنما هو الراحة بعد الألم تجعلني أفضل النوم بعد ماسكبت الألم بشكل دموووع
وفي موااقف أخرى ومن شدتها لاتخرج الدمووع ولا نبكي وبمجرد تلميحة صغيره أو أن نلمح قرب من سببوا لنا الألم تجد شلالات الدموع بدأت بالجرياان لاتتوقف إلا بعد أن نبكي وبصوت متحشرج متقطع يأن بالألم والعتااب فهذه رغم قوتها تزيل مافي القلب من لوم وعتب وتريح الخاطر وتأتي بعده البسماات تثبيت لمن بكينا لأجلهم بأن مافي القلب قد زال ولو كانت جرااحهم بحجم الجباال
اخي سلطاان راق لي طرحك للموضوع
دمت أخي بخير ودام نبض قلبك وعطاء قلمك