لِحّآف حٌبْ أرتديهْ بِ جنونْ ..
 

بكلْ الحٌبْ أنصبْ هٌنآ ..

ولأجلْ قلبْ سكَنْ بينْ أضلعيْ ..


للحبْ الذّيْ جعلنيْ أسجلْ فيْ هذآ الصّرحْ ..
للجنونْ الذّي كسآنيْ وجعلنيْ أرتديْ حلهْ الفتنِهْ بِ بهآءْ الأنوثهْ الكآملهْ "

للأنفآسْ التيْ أستنشِقهآ بِ تنآهيدْ صدرْ الأحتوآءْ والعنآقْ ..
بِندآء حٌروفْ أسمكْ تٍلكْ التيْ أرتجفْ حينمآ أحآولَ أنْ أنطقْ بَهآ وتهتزْ أبجديتيْ لكْ وتنفردْ على سجآدهْ حٌب حمرآءْ "


هّذه الصفحهْ هي الملآذْ ليْ لأنسكبْ بِ كٌل الحٌبْ لكْ ..




- لكمْ جميعاً يآ قرآءْ الحرفْ وردهْ ...

وله هُو الآنْ حينمآ يقرأنيْ قُبلهْ على الجّبينْ ..
(أحبكْ) بِ حجمْ جنونْ العآشقينْ ..,







ليْ عُودهْ لكمْ بنبضَ حٌبْ له و بآقهْ منْ الحنينْ لعنآقْ هذآ المتصفحْ ..

نبضات رااااااائعه يافتنه فتنك الله في طاعته والمحافظه على اوامره واجتناب نواهيه لاهنتي

أرقى التحيآتْ وَ ألطفهآ لكْ يَ أبو سلطآنْ ..

حٌييتْ ..

وَ ينصهرْ حرفيْ شوقاً لكْ ..

يَ حٌبْ "
ويآنبضْ الشريآنْ ..
ويَآ جنونْ أيآميْ و رآحه تنآهيدْ صدريْ ..


أشتهيْ الآنْ أن يمتلئ متصفحيْ بتحديقْ عينيكْ ..
بِ جنونْ تِلكْ النظرهْ التيْ تجعلنيْ فيْ سمآءْ وَ أرضْ لآ حقيقهْ لهَآ إلا بينْ أحضآنكْ ..

يَ أعظمْ الرّجالْ ..
ويَا ملكْاً على عرشْ الحٌبْ ..

أنتْ خريفْ جٌنونيْ الذّي أنتظرْ هطولهْ الآنْ ..