شذرات تأمل للشيخ المغامسي
 

*** السير إلى الله سير كادح ذا كبد .


*** السير على طريق الله يحتاج في أول الأمر ومنتهاه إلى توفيق من الله .


*** لاتقدم على رضوان الله جل وعلا رضوان أحد كائنا من كان .


*** كل شيء أمر الله بالمسابقة عليه فسابق فيه فالله لايدلك إلا على الخير ، وافعله وأنت محتسب لما تصنع .


*** كم لله في السموات والأرض من عبد خاضع يرجوه ، وليس لك رب سواه ترجوه وتؤمله .


*** فإذا أظهرت فقرك وذلك رأيت خيرا كثيرا .


*** كل من استدام على أمر في الغالب أنه يموت عليه .


*** الله وحده يعلم السرائر ولايظلم مثقال ذرة .


*** قصة الرجل الذي ركب التلفريك في أبها هو نفسه الشيخ صالح المغامسي صرح بذلك سهوا وبدون قصد في محاضرة سابقة .


*** من رحمة الله أنه لم يجعل الجنة بيد أحد من خلقه .


*** كفى بعلم الله علما وكفى بثواب الله ثوابا ..


*** أن لايكون في لسانك مسارعة إلى القدح في الناس على أي حال رأيتها وإنما ترجو من غلبت عليه الطاعة الجنة ، ومن غلبت عليه المعصية تخشى عليه النار .


*** وطن نفسك على أن لاتقدح أحدا .


*** وطن نفسك على كثرة أعمال السرائر .


*** وحده سبحانه يقدم من شاء بفضله ، ويؤخر من يشاء بعدله ..


*** حتى يكون هناك سرائر في الخفاء لابد أن يقر تعظيم الرب في القلب وهذا ينجم عن تعلق القلب بكلام الله ..



للاستماع إلى الشذرات من الشيخ - وفقه الله - :

http://www.youtube.com/watch?v=pbVux...ist=QL&index=2

--
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|وقفة أخيرة لكم أحبتي مما في جعبتي :
إذا استحكمت الأزمات وتعقدت حبالها، وترادفت الضوائق وطال ليلها، فالصبر والثقة بفرج الله نور عاصم من التخبط، وهداية واقية من القنوط..

ويظل الصابر ينعم ببشارة الله له {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}.|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|[/grade]

شاكرة لك أختي صريخة مرورك العذب وهلا وغلا فيك .